سنلتقي حين نلتقي
ادارة منتديات سنلتقي حين نلتقي ترحب بكم سجل مشاان الله اذا سجلت ما بصيرلك اشي توكل على الله واكبس تسجيل
سنلتقي حين نلتقي
ادارة منتديات سنلتقي حين نلتقي ترحب بكم سجل مشاان الله اذا سجلت ما بصيرلك اشي توكل على الله واكبس تسجيل
سنلتقي حين نلتقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلاً وسهلأً بكم في منتديات سنلتقي حين نلتقي
 
الرئيسيةأحدث الصوررنتك بأسم حضرتكالتسجيلدخول
مكتبة ومحلات العموري للأدوات المنزلية تحت سقف واحد بجانب مكتب الوكالة مخيم جنين ترحب بكم
++++++++++++++++++++++++
ولدينا طباعة ابحاث علمية ولوازم الطلاب عن طريق الأأنترنت

 

 مين يعالج مين يداوي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نائب المدير
Admin
Admin
نائب المدير


ذكر عدد المساهمات : 198
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2009
العمر : 28
الموقع : http://snltqe.co.cc
العمل/الترفيه : دراسة
المزاج : رايق

مين يعالج مين يداوي Empty
مُساهمةموضوع: مين يعالج مين يداوي   مين يعالج مين يداوي Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2009 1:53 am

بسم الله الرحمن الرحيم

جرح الطفل الغزاوي؟«


مين يعالج مين يداوي K...e32212-sol


الشمس.. الشمس.. كيفما التفتوا قابلتهم لتضيء وجوههم، كنكتة سمجة في هذا الوقت. آلاف التلاميذ الذي شاركوا في اعتصام »أطفال لرفع الحصار« صباح أمس، رُسمت على وجناتهم تفاحات حمراء صغيرة، هذه خدودهم المتوردة من الحر.




أكثر من ٧٥ مدرسة من بيروت وجبل لبنان لبت الدعوة، للمشاركة في مسيرة من ساحة الشهداء إلى مبنى الأسكوا، حيث تسلم السيد دايفيد ياما، في بيت الأمم المتحدة، رسالة إلى الأمين العام للمنظمة بان كي مون.




آلاف الاطفال الذين شاركوا، توجهوا للأمين العام بكلام كبير، قرأه الطفل علي يوسف: »نحن الأطفال، باقة من أزهار لبنان، عشنا مأساة العدوان، وصبرنا على آلام القصف وأوجاع الدماء والدمار الذي أفقدنا أهلنا ومنازلنا، لكن لم يستطع أن يسرق منا أحلام الطفولة. نحن نشعر أن تجربتنا تتكرر في فلسطين«. واختاروا كلاما »أكبر«، مثل »نحن أطفال العالم وكباره، نخاف أن تسقط الحجارة من أيدي أطفال فلسطين فيرجم الدهر بها كل المتخاذلين«.


عضو الحملة عباس قطايا، يشرح أكثر عن الاعتصام الذي نظمته مجموعة من إدارات المدارس، ومعلمي لبنان، من دون أن يكون منبثقا عن أي جهة محددة، لافتا الى توجيه الدعوة الى مدارس عدة، من دون ان يحددها.




وقبل الكلمة »الرسمية«، كان الكلام للأطفال في مسيرتهم، لدردشاتهم، لفرحتهم، ولشعورهم بالفخر. يغمر أغلبهم إحساس أنه بهذه المشاركة، مسح دموع طفل يرونه في التلفاز، أو فكوا حصار غزة. بعض الأطفال، يناقشون في السياسة وكأنهم لا يفوتون نشرة أخبار واحدة. وبعضهم الآخر تدمع عيونه وهو يحكي عن صور جثث أطفال من غزة أمام الدبابات الإسرائيلية، أو في الثلاجات في المستشفيات، أو جرحى بانتظار العلاج والدواء.




خطب سياسية


في زاوية أخرى من الاعتصام، تراقب نشوة الأطفال السياسية ـ الإنسانية، وتسمع تحليلات بسيطة مباشرة وهتافات معدودة أولها »الله نصر الله والضاحية كلها«، ثانيها »أبو هادي«، ثالثها »يا مصر فكي الحصار، أهل غزة مش كفار«.




آلاء الفتاة السمراء، تقول إنها هنا لأن »أطفال غزة لا يجدون المال لشراء دواء للسعلة، مع إنو طعمته طيب ومش غالي، ونحن عندنا منه. والأولاد في غزة ما معهم ٢٥٠ ليرة حتى، ليشتروا بسكويت الدبكة«. تستطرد آلاء »أنا ما بحب الدبكة«. هي في السادسة من عمرها.


فرح الأطفال بدعمهم لغزة، لكنهم تعبوا من المسير »الطويل«، وتأففوا من قوانين الأساتذة التي لا تنتهي حتى خلال نشاط لا صفي كهذا، فتسمع »انزلوا الرايات الآن، زرري الزي المدرسي، امسكي يد صديقتك، اربط شريط حذائك، قف في الطابور، توقف عن الكلام، لا تسرع في المشي«. ولاحقا تسمع: »اسرعوا الخطى، اهتفوا بصوت أعلى، ارفعوا الرايات، علّوا الشعارات..«. ما بالهم الأساتذة، يقررون أن يطبقوا قوانين العالم على أطفال لم يتخطوا الخامسة؟ المعلمة المتعبة عند تحت الجسر تملك الجواب »ولله ضبط مسيرة أطفال، بده قوى أمن أكثر من الإضراب العام!«.




قبل انطلاق الأنشطة والكلمات عند المنصة أمام الأسكوا، كان لدى أغلبهم فرصة للتعبير عن آرائهم السياسية. هذه عبير ديب في الصف السادس تلقي خطبة »محترفة«، انما على طريقة »صبيحة صغيرة«، وصديقاتها ينصتن باهتمام »والله رح تتحرر فلسطين، زودتها اسرائيل كتير، هيك متل ما عم أقول لكن، رح بتطلع من بلاد غزة«. صديقة الفتاة، تعرف أن كلامها سينشر في الصحيفة، وتدلي بدلوها »ما تقوله عبير صح، بس قولوا للي قاعد بالسرايا، يفك الحصار عن غزة، ما في كهرباء، ولا مياه، ولا خبز يا سرايا..«.




ما زالت الفتاة على غضبها من السرايا منذ اعتصام المعارضة في وسط البلد، وتلقي باللوم على من لا ذنب له حتى في رأي الطرف الذي تؤيده الصغيرة. بعد قليل، تنتهي كل التعليقات. يصمت الأطفال، كالمسحورين. يستمعون بتأثر الى حوار إذاعي، بثته الحملة المنظمة للاعتصام، واستحضرت فيه الشهيدين الطفلين فارس عودة وزينب قاسم بأصوات مستعارة. روت زينب لفارس همجية العدوان في لبنان، الذي أدى إلى استشهادها يوم عيد الأم في العام ،١٩٩٤ وروى لها فارس رحيله في العام ٢٠٠٠ برصاصة قناص في عنقه. بعدها نفهم أن الشهيدين أتيا إلى الحاضر للتفرج على حال غزة اليوم، وضحاياها وجوع أهلها.


يغيب بعد دقائق صوت الطفلين، وتخفت تدريجيا زقزقة العصافير التي أذيعت كخلفية لقصتهما، ويتظاهر الطفل حسن الجالس عند الرصيف أنه لا يبكي. يقول للآنسة (المدرّسة)، إنه أدمع بسبب الزكام.




حسن نفسه، ينتفض بعد قليل ليلوّح بالراية الفلسطينية على وقع أغنية حماسية ملزمة، غناها الطالب محمد العطار بصوته الجهوري. الطفل ابن الـ١٣ عام، المتحمس دوما يقول إن كلامه »طالع من قلبه، من وجعه، من حزنه على الأطفال«.. يتركنا ويعود لينشد »يا غزة، يا ورد نادي، مين يعالج مين يداوي جرح الطفل الغزاوي«، ثم »الضاحية، بيروت، غزة، حرة، حرة«.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://snltqe.co.cc
عاشق فلسطين
عــــضــو نـــشـــيــط
عــــضــو نـــشـــيــط
عاشق فلسطين


ذكر عدد المساهمات : 130
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/05/2009
العمر : 26
الموقع : http://snltqe.co.cc
العمل/الترفيه : كرة القدم
المزاج : رايق

مين يعالج مين يداوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مين يعالج مين يداوي   مين يعالج مين يداوي Icon_minitimeالسبت مايو 23, 2009 4:25 am

مشكوور ع الموضوع كتير
تقبل مروري :عاشق فلسطين ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نائب المدير
Admin
Admin
نائب المدير


ذكر عدد المساهمات : 198
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2009
العمر : 28
الموقع : http://snltqe.co.cc
العمل/الترفيه : دراسة
المزاج : رايق

مين يعالج مين يداوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مين يعالج مين يداوي   مين يعالج مين يداوي Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 02, 2009 2:13 am

مشكوووووور عاشق فلسطين على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://snltqe.co.cc
 
مين يعالج مين يداوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنلتقي حين نلتقي :: ღ♥ღ الأقــســـام الـفلسطينية ღ♥ღ :: سنلتقي حين نلتقي لأخبار فلسطين والسياسة-
انتقل الى: